لا تحزني ياقدس ولا تبالي فهناك رجال مازالوا يعشقوا ترابك وارضك فانتظري فربك لن ينساكي فأنت وعد السماء
إرسال تعليق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق